تُكتَب بعض القصص، وتُروى، وتُعاد صياغتها، وتتمّ مشاركتها وتناقلها مرارًا وتكراراً، بالشغف ذاته دائماً. ويُشكّل مشروع فن "ديور ليدي" Dior Lady، الذي يدخل الآن عامه التاسع، إحدى تلك القصص. هو تعبير عن الحب، عند تقاطع الفن والمهارة الحرفية، والمكان حيث تتشّكل الروابط المذهلة بين الثقافات، والأجيال، والمواضيع العالميّة، والروايات الحميمة.
يُجسّد مشروع فن "ديور ليدي" Dior Lady لقاءً بين الموضة والابتكار في كافة أشكاله منذ العام 2016، إذ يمنح الفنّانين العالميّين حريّة مطلقة لإعادة ابتكار حقيبة "ليدي ديور" Lady Dior الأساسية، التي تتحوّل نتيجةً لذلك إلى لوحة رسم حالمة تنقل رؤيتهم وأسلوبهم الخاص. هنا، يمتزج التميّز مع التأمّل، لتحويل هذا الأكسسوار إلى قطعة فنيّة مرغوبة تُمثّل مجموعة من الروايات. في جوهرها، تُجسّد حقيبة "ليدي ديور" Lady Dior، التي هي رمز وأسطورة في آنٍ معاً، أسلوب "ديور" Dior بامتياز وهي ثمرة الأناقة الأزليّة وطابع الجرأة المُتجدّد باستمرار. |
"سارة فلوريس" |
"دوي آنه نهان دوك" |
« ينطوي الابتكار على ألف عنصر وعنصر، وألف حرفة وحرفة. »
"فون سبان" |